اغتيال محمد الضيف قائد الجناح العسكري لحركة «حماس».. حقيقة أم شائعة؟
#اغتيال #محمد #الضيف #قائد #الجناح #العسكري #لحركة #حماس. #حقيقة #أم #شائعة
وتزايد البحث عن الحقيقة في الساعات الأخيرة اغتيال محمد الضيفبعد أن أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي أن قائد الجناح العسكري لحركة “حماس” ورافي سلامة قائد لواء خان يونس التابع للحركة، كانا هدفين للغارة الجوية التي شنها صباح السبت جنوب قطاع غزة.
حقيقة اغتيال محمد الضيف
أعلنت حركة حماس، اليوم، أن ادعاءات الجيش الإسرائيلي باستهداف قيادات الحركة هي اتهامات باطلة تهدف إلى التغطية على حجم مجزرة خان يونس، وذلك ردا على إعلان الاعتداء على محمد الضيف.
وأكدت حركة حماس، في بيان لها، أن مجزرة مواصي خان يونس تشكل تصعيدا خطيرا لسلسلة المجازر غير المسبوقة في تاريخ الحروب، مؤكدة أن هذه المجزرة استهدفت منطقة مواصي خان يونس، التي صنفها جيش الاحتلال الإسرائيلي المنطقة على أنها منطقة المنطقة الآمنة، ودعا المواطنين للانتقال إليها. هجمات مكثفة ومتتالية على خيام النازحين، أدت إلى سقوط المئات من الشهداء والجرحى من المدنيين.
حماس تنفي اغتيال محمد الضيف
وذكر أن ادعاءات الاحتلال باستهداف قيادات باطلة، وهذه ليست المرة الأولى التي يدعي فيها الاحتلال استهداف قيادات فلسطينية، وقد ثبت لاحقا كذب أكاذيبهم، وأن هذه الاتهامات الباطلة لا تؤدي إلا إلى التغطية على مدى من المذبحة الرهيبة.
واعتبر أن مجزرة خان يونس، التي استهدفت منطقة مكتظة بأكثر من 80 ألف نازح، هي تأكيد واضح من الحكومة الصهيونية على استمرارها في حرب الإبادة. كما يؤكد أن إسرائيل لا تبالي بالدعوات لوقف استهداف المدنيين، أو الالتفات إلى أي قوانين حرب تتطلب حمايتهم.
وأضاف أن هذا الاستهتار بالقوانين والمعاهدات الدولية، فضلا عن الانتهاكات واسعة النطاق ضد المدنيين العزل، لم يكن ليستمر لولا الدعم الذي قدمته الإدارة الأمريكية التي تسترت على جرائمها ووفرت لها كافة وسائل القمع السياسي. سياسة. والدعم العسكري، فضلا عن شل يد العدالة الدولية من خلال منعها من القيام بدورها في التعامل مع هذه الجرائم، مما يجعلها شريكا كاملا.
#اغتيال #محمد #الضيف #قائد #الجناح #العسكري #لحركة #حماس. #حقيقة #أم #شائعة