الرئيسية

التعليم تُعلن إيقاف الدوام الحضوري لفئات معينة من الطلاب وتكشف السبب

#التعليم #تعلن #إيقاف #الدوام #الحضوري #لفئات #معينة #من #الطلاب #وتكشف #السبب

التربية تعلن تعليق الدروس الشخصية لفئات معينة من الطلاب وتكشف السبب: أعلنت وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية قرارها بتعطيل الدروس الشخصية لبعض فئات الطلاب. وتأتي هذه الخطوة ضمن الإجراءات الاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا. ويأتي هذا القرار بناءً على التوصيات والإرشادات الصحية الصادرة عن الجهات المختصة.

ويأتي قرار تعطيل الفصول الفردية استجابة لتطورات الوضع الوبائي وحفاظا على سلامة وصحة جميع أفراد المجتمع التعليمي من الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والإدارة.

ويأتي هذا البيان في إطار جهود وزارة التربية والتعليم لضمان استمرارية التعليم من خلال توفير وسائل بديلة تساهم في استمرار عملية التعلم عن بعد. وسيتم استبعاد بعض فئات الطلاب من الحضور المدرسي اليومي، وسيتم اتخاذ إجراءات بديلة لتقديم المحتوى التعليمي والدروس عن بعد.

ومن بين الفئات المستثناة من الحضور اليومي إلى المدارس، الطلبة الذين يعانون من أمراض مزمنة أو حالات صحية قد تعرضهم لمخاطر صحية أكبر في حال تعرضهم للفيروس. لن يتم أيضًا تضمين المجموعات التعليمية الأخرى التي قد تتأثر بشكل خاص بعدم استقرار الوضع الصحي الحالي.

وتم استبعاد هذه الفئات من أجل الحد من انتشار الفيروس وحماية أفراد المجتمع التعليمي. ولذلك يأتي هذا القرار ضمن استراتيجية شاملة تهدف إلى ضمان استمرارية العملية التعليمية وسلامة كافة المشاركين فيها.

إعلان وزارة التعليم السعودية بشأن تعليق الدروس الفردية في بعض المجموعات

أعلنت وزارة التعليم السعودية قرارها بتعليق تواجد بعض الفئات في المدارس. ويأتي هذا القرار ضمن الإجراءات الاحترازية التي تهدف إلى حماية صحة وسلامة الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والإدارة. ويأتي هذا القرار بناءً على التوصيات والإرشادات الصحية للجهات المختصة.

وتشمل الفئات التي تم تعليق دروسها الفردية الطلاب الذين يعانون من أمراض مزمنة أو حالات صحية قد تعرضهم لمخاطر صحية أكبر في حال تعرضهم للفيروس، بالإضافة إلى الفئات التعليمية الأخرى التي قد تتأثر بشكل خاص بالوضع الوبائي.

وتأتي هذه الخطوة استجابة لتطورات انتشار فيروس كورونا، وبهدف الحد من انتشار الفيروس وحماية أفراد المجتمع التعليمي. ويهدف هذا القرار إلى ضمان استمرارية العملية التعليمية من خلال توفير بدائل التعلم عن بعد للفئات المهمشة.

وبهذا القرار تؤكد وزارة التربية والتعليم حرصها على سلامة الطلاب وتوفير أفضل الظروف التعليمية في ظل الوضع الصحي الراهن. كما تحث الوزارة كافة المشاركين في العملية التعليمية على اتخاذ الإجراءات الوقائية والالتزام بالإرشادات الصحية الصادرة لمكافحة انتشار الوباء.

وللعلم فإن هذا القرار قد يكون له تأثيرات على تجربة التدريس والتعلم، وستبذل وزارة التربية والتعليم قصارى جهدها لتوفير البدائل الفعالة وضمان استمرارية التعليم في ظل هذه الظروف.

لا يتم تضمين الفئات في الحضور اليومي

وتشمل الفئات المستثناة من الحضور المدرسي اليومي الطلاب الذين يعانون من أمراض مزمنة أو حالات صحية يمكن أن تعرضهم لمخاطر صحية أكبر في حالة تعرضهم للفيروس. بالإضافة إلى ذلك، لا يتم تضمين الفئات التعليمية الأخرى التي قد تتأثر بشكل خاص بالوضع الوبائي.

ويأتي قرار التوقف عن حضور هذه الفصول استجابة للتطورات المستمرة في انتشار فيروس كورونا وحرصا على سلامة وصحة الطلاب وأعضاء هيئة التدريس والإدارة في المدارس. ولذلك يتم اتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لحماية هذه الفئات من خطر الإصابة بالفيروس.

وبناء على التوصيات الصحية المقدمة من الجهات المختصة، لا يسمح لهذه الفئات بالالتحاق بالمدارس والاستمتاع ببدائل التعلم عن بعد المقدمة لهم. وتشمل هذه البدائل استخدام منصات التعلم الإلكتروني وتوزيع المواد التعليمية عبر البريد الإلكتروني أو التطبيقات المخصصة.

ويتمثل دور وزارة التربية والتعليم في ضمان استمرارية العملية التعليمية لجميع الطلاب، بغض النظر عن حالتهم الصحية الخاصة. وهذا يتطلب توفير البدائل الفعالة وتنسيق جهود المدارس وأولياء الأمور لضمان استفادة هذه الفئات من فرص التعلم.

تجدر الإشارة إلى أن هذا التوقف في الحضور اليومي قد يستمر حتى ينخفض ​​مستوى انتشار الفيروس ويتم الوصول إلى الظروف المناسبة لاستئناف العمل. ومن منطلق الالتزام بالسلامة العامة والصحة العامة، ندعو جميع أفراد المجتمع التعليمي إلى اتباع إرشادات الصحة والسلامة واتخاذ الاحتياطات اللازمة للحد من انتشار الفيروس.

تحديد الفئات المستثناة من المشاركة في المدارس

وتم تحديد الفئات التي لم يتم تضمينها في الحضور المدرسي بناءً على اعتبارات صحة الطلاب وسلامتهم. وتشمل هذه الفئات الطلاب الذين يعانون من أمراض مزمنة أو حالات صحية قد تعرضهم لمخاطر صحية أكبر في حال تعرضهم للفيروس.

بالإضافة إلى ذلك، يتم استبعاد الفئات التعليمية الأخرى التي قد تتأثر بشكل خاص بالحالة الوبائية، مثل طلاب المدارس الرياضية والفنية وفئات ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة.

وتحتاج هذه الفئات إلى رعاية خاصة واحتياطات صارمة لضمان سلامتهم وصحتهم. وبناءً على التوصيات الصحية الصادرة عن الجهات المختصة، يُنصح هؤلاء الطلاب بعدم الالتحاق بالمدارس وبدلاً من ذلك يتم تزويدهم بأساليب التعلم المناسبة عن بعد.

وتأخذ وزارة التربية والتعليم بعين الاعتبار احتياجات هذه الفئات وتسعى جاهدة لتوفير البدائل الفعالة من خلال استخدام منصات التعلم الإلكتروني وتوزيع مواد التعلم عن بعد.


#التعليم #تعلن #إيقاف #الدوام #الحضوري #لفئات #معينة #من #الطلاب #وتكشف #السبب

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى