
#انفصال #شيماء #سيف #عن #زوجها #محمد #كارتر #حقيقة #أم #إشاعة
حقيقة انفصال شيماء سيف عن زوجها محمد كارتر: إشاعة جديدة تثير الجدل
القاهرة – مايو 2025
انفصال شيماء سيف عن زوجها محمد كارتر حقيقة أم إشاعة؟ تداولت وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأيام الماضية أنباء عن انفصال الفنانة شيماء سيف عن زوجها المنتج محمد كارتر للمرة الثانية، ما أثار موجة من التساؤلات والتكهنات بين جمهور الثنائي. إلا أن المؤشرات الأخيرة تنفي هذه المزاعم وتؤكد استمرار العلاقة بينهما.
بداية الشائعات: إلغاء متابعة ورسائل مبطنة
بدأت الشائعات عندما لاحظ المتابعون أن شيماء سيف ألغت متابعة زوجها عبر “إنستغرام”، كما حذفت بعض الصور التي تجمعهما. وزادت التكهنات بعد أن نشرت رسالة غامضة عبر خاصية “الستوري”، قالت فيها:
“الندل لو كشفته يبجح، ولو واجهته يقبح، ولو بعدت عنه يلقح، ويشوف عدوك فين ويقعد معاه ويسبح”، وهي رسالة فهمها البعض على أنها تلميح إلى خلافات زوجية.
رد مباشر… بصورة وكلمة حب
في المقابل، ردّت شيماء سيف على الشائعات بشكل غير مباشر، حيث نشرت صورة حديثة تجمعها بزوجها محمد كارتر، وعلّقت عليها: “حبيبي، ربنا يخليهولي يا رب”، في إشارة واضحة إلى استقرار العلاقة بينهما.
كما أعاد محمد كارتر نشر الصورة ذاتها عبر حسابه، وكتب عليها كلمة: “قمري”، ما بدد الشكوك وأكد على استمرار العلاقة الزوجية بينهما.
خلفية العلاقة وواقعة الانفصال السابقة
يُذكر أن شيماء سيف ومحمد كارتر تزوجا في عام 2018. وفي فبراير الماضي، أعلنت سيف انفصالها عن كارتر، لكنها عادت وأكدت تصالحهما بعد فترة وجيزة، مشيرة إلى أن الفنانة يسرا كان لها دور في إعادة الأمور إلى نصابها بين الزوجين.
الخلاصة
رغم انتشار الشائعات، إلا أن التصرفات الأخيرة لشيماء سيف ومحمد كارتر تؤكد أن العلاقة بينهما مستمرة، وأن ما تم تداوله لا يعدو كونه مجرد إشاعات لا أساس لها من الصحة.
#انفصال #شيماء #سيف #عن #زوجها #محمد #كارتر #حقيقة #أم #إشاعة