بعد استنساخ القانون المصري.. غضب شعبي في الكويت بسبب قانون الرياضة

#بعد #استنساخ #القانون #المصري. #غضب #شعبي #في #الكويت #بسبب #قانون #الرياضة
وجه الدكتور مثال الحويلة وزير الشؤون الاجتماعية ووزير الدولة لشؤون الرياضة والشباب كتابا بشأن مشروع قانون الرياضة الجديد إلى إدارة الفتوى والتشريع للحصول على المشورة القانونية.
وتضمن مشروع القانون أحكام القانون المصري المتعلق بالرياضة، والتي تم نسخ فقرات كاملة منها في النص، وتبين في مشروع القانون أن هناك عقوبات على الأندية والرياضيين بعملة “الجنيه المصري” بدلا من الجنيه الكويتي. الدينار، وغير ذلك من المقالات المنسوخة التي ظهر تشابهها في اللفظ. استبدال بعض الكلمات.
وينص القانون الجديد الملغى على أن تتكون مجالس إدارة الأندية من 7 أعضاء تتراوح أعمارهم بين 35 عاما ولا تزيد عن 65 عاما، من بينهم الرئيس ونائبه وخمسة أعضاء، بالإضافة إلى أمين السر وأمين الصندوق المعينين. كما نصت على أن يكون جميع الراغبين في التقديم حاصلين على مؤهل لا يقل عن دبلوم وخبرة 10 سنوات، أو دفع 50 ألف دينار لدعم النادي فور حصولهم على العضوية، وألا يكون قد سبق الحكم عليهم بعقوبة. أو كان لديه جملة. صدر لفصله، فضلا عن دورة الإدارة.
نفت الهيئة العامة للرياضة كل ما يتم تداوله في وسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي بشأن إلغاء قانون الرياضة الحالي أو استبداله بقانون جديد، مؤكدة أن أي حديث عن تعديلات أو تغييرات على القانون رقم 100 لسنة 2018. ويعتبر القانون رقم 87 لسنة 2017 “سابق لأوانه” ولم تتم الموافقة على أي تعديلات أو تعديلات على القانون حتى الآن.
وأكد بشار عبد الله المدير العام المؤقت للهيئة، خلال تصريحات صحفية، أن ما حدث ليس أكثر من تحقيق في مقترح قدمه في فترة سابقة أحد القيادات الرياضية السابقة وتم رفعه إلى دائرة الإفتاء والفتوى. التشريعات للنظر فيها دون اتخاذ أي قرار بشأنها.
وشدد القائم بأعمال مدير عام الهيئة على التزام الهيئة بالقواعد والإجراءات القانونية بطريقة مسؤولة ومهنية وشفافة، مؤكدا أنه لن يتم إجراء أي تغيير على القانون إلا بعد أخذ كافة الآراء والتشاور مع الهيئات الرياضية ذات الصلة، ولا سيما اللجنة الرياضية. اللجنة الأولمبية، راضية، من أجل التأكد من أن أي تعديلات هي مقترح مدروس ومبني على أسس متينة ولا يترتب عليها أي عواقب.
#بعد #استنساخ #القانون #المصري. #غضب #شعبي #في #الكويت #بسبب #قانون #الرياضة