حصريًا.. فيديو اغتيال رجل أعمال إسرائيلي في مصر

زادت عمليات البحث في الساعات الأخيرة عن فيديو اغتيال رجل أعمال إسرائيلي في مصرزئيف كيفر، عبر محركات البحث جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة.

وفي السطور التالية، تستعرض كويت 24 تفاصيل فيديو اغتيال رجل أعمال إسرائيلي في مصر، بعد أن كان على رأس التريند في العالم العربي خلال الساعات الأخيرة.

ونُشر خلال الفيديو الجديد بالتفصيل كيف عثرت الفرقة على رجل الأعمال الإسرائيلي الذي يحمل جواز سفر إسرائيلي، وكيف قامت باغتياله.

واتهم منفذو العملية رجل الأعمال الذي عاش في الإسكندرية لسنوات طويلة بالعمل على “تجنيد الشباب المصري” لصالح إسرائيل.

تزايدت عمليات البحث في الساعات الأخيرة على محركات البحث جوجل ومنصات التواصل الاجتماعي المختلفة عن فيديو مقتل رجل أعمال إسرائيلي في مصر، وجاء على النحو التالي:

“مصر لا يزال فيها رجال، ومصر لا تزال حية
وفيه الكثير مثل الشهيد محمد صلاح”.

مقطع من كواليس لحظة مقتل ضابط المخابرات الإسرائيلية على يد رائد التحرير الشهيد محمد صلاح بالإسكندرية. pic.twitter.com/1BAg5uCgMS

– ستقول تامر (@tamerqdh) 11 مايو 2024

أفادت وسائل إعلام عبرية بمقتل رجل أعمال إسرائيلي في مصر، وأن خلفية الحادثة لا تزال قيد التحقيق.

وأكدت وسائل إعلام أن الخارجية الإسرائيلية تحقق في خلفية مقتله وستكشف المزيد من التفاصيل خلال الفترة المقبلة.

وكشفت القناة 12 الإسرائيلية أن رجل الأعمال اليهودي، الذي يحمل الجنسية الكندية أيضًا، قُتل على ما يبدو لأسباب قومية، فيما أشارت إلى أن هناك تناقضًا في هوية الضحية.

من هو رجل الأعمال الإسرائيلي؟

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية أن رجل الأعمال الإسرائيلي الذي قُتل في الإسكندرية يدعى زيف كبر، وهو صاحب شركة لتصدير الفواكه والخضروات، وأنه دخل البلاد بجواز سفر كندي.

وذكرت أنه يعمل في مصر منذ أكثر من 9 سنوات، ويقع المقر الرئيسي لشركته في مدينة الإسكندرية.

وأوضحت أن رجل الأعمال اليهودي يحمل الجنسيتين الكندية والإسرائيلية.

من يقف وراء مقتل رجل الأعمال الإسرائيلي في مصر؟

وخلال الساعات الماضية، نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي بيان باسم مجموعة تسمى “حرس التحرير – مجموعة الشهيد محمد صلاح”، والتي أعلنت مسؤوليتها عن “مقتل العميل الإسرائيلي زيف كيفر”.

وجاء في الرسالة أن كيفر “يستخدم بعض الأنشطة التجارية كغطاء لنشاطه في جمع المعلومات وتجنيد النفوس الضعيفة لصالح الموساد”.