
#سحب #الجنسية #الكويتية #من #الفنان #محمد #العجيمي #إليك #السبب #والتفاصيل
سحب الجنسية الكويتية من الفنان محمد العجيمي: بين القوانين والجدل الشعبي
سحب الجنسية الكويتية من الفنان محمد العجيمي، أثار قرار سحب الجنسية الكويتية من الفنان محمد العجيمي حالة من الجدل الواسع داخل الأوساط الفنية والشعبية في الكويت، وذلك في إطار حملة حكومية تهدف إلى مراجعة ملفات الجنسية والتصدي لأي تجاوزات وقعت في عمليات التجنيس السابقة.
من هو محمد العجيمي؟
يُعد محمد العجيمي من أبرز الفنانين الكويتيين الذين لمعوا في ثمانينات وتسعينات القرن الماضي، وقد شارك في العديد من الأعمال الدرامية التي لاقت نجاحًا كبيرًا، وجعلت له حضورًا ثابتًا في الساحة الفنية الخليجية. وُلد العجيمي في الكويت، وحصل على الجنسية الكويتية لاحقًا ضمن ما يُعرف بحالات “التبعية”، إلا أن أصوله لا تزال محل نقاش، حيث ترددت أقاويل حول انحداره من أصول إيرانية أو سعودية أو عراقية، دون تأكيد رسمي.
خلفية القرار
جاء قرار سحب الجنسية في إطار سلسلة من الإجراءات التي أطلقتها الحكومة الكويتية أواخر عام 2024، بعد تعديلات على قانون الجنسية سمحت بإلغاء حالات تجنيس حصلت بالتبعية أو بطرق غير قانونية. وقد شملت هذه الإجراءات شخصيات معروفة في المجتمع الكويتي، ضمن توجه حكومي لتعزيز الهوية الوطنية ومراجعة الملفات محل الجدل.
تفاعل الشارع
أثار القرار موجة من التفاعل على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث عبّر البعض عن تأييدهم للخطوة باعتبارها جزءًا من تصحيح قانوني، فيما رأى آخرون أن الإجراء قاسٍ بحق شخصية ساهمت في إثراء المشهد الفني والثقافي في البلاد.
سياق الحملة
لا يقتصر القرار على محمد العجيمي فقط، بل شملت الحملة شخصيات معروفة أخرى مثل الفنان داوود حسين، والفنانة نوال الكويتية، والداعية نبيل العوضي، والإعلاميتين نهى نبيل وريم النجم، في إطار مراجعة شاملة لملفات الجنسية.
موقف الفنان
حتى لحظة كتابة هذا المقال، لم يصدر أي تعليق رسمي من الفنان محمد العجيمي حول القرار، كما لم يُعرف إن كان سيتخذ أي خطوات قانونية للطعن فيه أو توضيح موقفه للرأي العام.
هل تحب أضيف قسم عن تأثير القرار على الوسط الفني أو تحب أختصره أكثر؟
#سحب #الجنسية #الكويتية #من #الفنان #محمد #العجيمي #إليك #السبب #والتفاصيل