كلمة الملك سلمان في ذكرى البيعة

أهمية الاستقرار والتنمية الاقتصادية

**افتتاح سلسلة من مشاريع التنمية الاقتصادية** لعب دورًا محوريًا في تعزيز مكانة المملكة على الساحة الدولية. وبفضل خطواته الحكيمة شهدت البلاد تقدما ملموسا في مجالات الاقتصاد والتنمية.

ثورة التحول الوطني

– تطوير البنية التحتية وتحسين الخدمات العامة

**قاد الملك سلمان جهودًا كبيرة في تطوير البنية التحتية** وتحسين الخدمات العامة في المملكة، حيث شهدت البلاد تحسنًا كبيرًا في مجالات النقل والصحة والتعليم.

تحقيق التنمية المستدامة وتشجيع الابتكار

**سعى الملك سلمان إلى تحقيق التنمية المستدامة وتشجيع الابتكار** من خلال دعم الشباب وتوفير البيئة المناسبة لازدهار اقتصاد المعرفة. وبفضل هذه الجهود الواعية، تمكنت المملكة من تحقيق النمو الاقتصادي المستدام وتحسين مكانتها على المستوى الإقليمي والدولي.

دعم القيادة للشباب والنساء

– تعزيز التعليم وتوفير فرص العمل

**دعم الملك سلمان الشباب والنساء من خلال تعزيز التعليم وتوفير فرص العمل** لهم، مما أدى إلى زيادة المشاركة في سوق العمل وتحسين مستويات المعيشة. وقد تم اتخاذ الخطوات اللازمة لضمان بيئة مناسبة لتنمية المهارات والاستمتاع بالتعليم الحديث.

تحفيز المشاركة المجتمعية والابتكار

**الملك سلمان شجع المشاركة المجتمعية والابتكار** من خلال إطلاق المبادرات المشجعة ودعم الأفكار الإبداعية. وحققت هذه الجهود نتائج إيجابية كبيرة في تعزيز روح الابتكار لدى الأفراد وتحفيزهم على المساهمة في تنمية المجتمع.

التحديات الإقليمية والدولية

الدور السعودي في شؤون المنطقة

**قدمت المملكة العربية السعودية دعماً قوياً في الشؤون الإقليمية** من خلال المشاركة الفعالة في قضايا الشرق الأوسط والعالم العربي. لقد اتخذت المملكة العربية السعودية مواقف ثابتة في تعزيز السلام والأمن والاستقرار في المنطقة، مما يجعلها شريكا موثوقا به في تحقيق التنمية المستدامة والسلام المستدام.

جهود مكافحة الإرهاب وضمان الأمن الإقليمي

**أكدت المملكة العربية السعودية على الجهود المبذولة لمكافحة الإرهاب وضمان الأمن الإقليمي** من خلال التعاون الدولي الفعال والسياسات الحكيمة. لقد قدمت المملكة العربية السعودية مساهمة كبيرة في التعامل مع التهديدات الإرهابية وزيادة الاستقرار الإقليمي بما يخدم مصالح الدول ويحافظ على السلام والأمن.