ما علاقة أولمبياد ميونيخ 1972 بحملة أديداس الإعلانية؟ إسرائيل تعترض
#ما #علاقة #أولمبياد #ميونيخ #بحملة #أديداس #الإعلانية #إسرائيل #تعترض
الفخاخ
قالت شركة أديداس الألمانية إنها تراجع حملتها الإعلانية لأحذية “الجري” المستوحاة من تصميمها خلال أولمبياد ميونيخ عام 1972، وأثارت الحملة انتقادات واسعة النطاق من الجمهور الإسرائيلي لأنها ظهرت فيها عارضة الأزياء بيلا حديد، والدها. معروف بأنه فلسطيني ومناصر للحقوق الفلسطينية.
حملة أديداس وبيلا حديد
تروج الحملة لحذاء SL72، الذي تصفه الشركة بأنه “كلاسيكي خالد”. من جهة أخرى، عارض الحساب الرسمي لإسرائيل على منصة “إكس” (تويتر سابقا) الحملة بسبب استخدام بيلا حديد وجها للحملة، وأشار إلى مقتل 11 إسرائيليا على يد “مجموعة أيلول الأسود” الفلسطينية. “خلال دورة الألعاب الأولمبية في ميونيخ عام 1972.
بيلا حديد
دعت بيلا حديد، عارضة الأزياء الأمريكية من أصل فلسطيني، والمعروفة بدعمها للقضية الفلسطينية وانتقادها للحكومة الإسرائيلية، متابعيها الإسرائيليين في منشور على موقع إنستغرام يوم 23 أكتوبر/تشرين الأول إلى الضغط على قادتهم لحماية المدنيين في غزة.
رد أديداس
وذكرت شركة أديداس أن الحملة تشمل مجموعة واسعة من الشركاء، وأعربت عن أسفها لأي إزعاج ناتج عن الارتباط غير المقصود بأحداث تاريخية مأساوية. وأضافت أنها ستراجع استمرار الحملة، دون أن تحدد التعديلات التي ستجريها.
أحداث أولمبياد ميونخ 1972
في 5 سبتمبر 1972، اقتحمت مجموعة فلسطينية مسلحة تطلق على نفسها اسم “أيلول الأسود” القرية الأولمبية في ميونيخ بألمانيا، مما أسفر عن مقتل رياضيين إسرائيليين واحتجاز 9 آخرين كرهائن. وكان الغرض من العملية هو الضغط من أجل إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين من السجون الإسرائيلية وألمانيا الغربية. وتوفي جميع الرهائن أثناء محاولة إنقاذ قامت بها القوات الألمانية.
مشاهدات المشاركة: 9
#ما #علاقة #أولمبياد #ميونيخ #بحملة #أديداس #الإعلانية #إسرائيل #تعترض