
#ما #هو #مرض #بلال #الكبيسي #المنشد #العراقي
#ما #هو #مرض #بلال #الكبيسي #المنشد #العراقي
#ما #هو #مرض #بلال #الكبيسي #المنشد #العراقي
ما هو مرض بلال الكبيسي المنشد العراقي؟، في 11 فبراير 2025، فقدت الساحة الإنشادية واحدًا من أبرز أصواتها، حيث رحل المنشد العراقي بلال عناد الكبيسي بعد صراع طويل مع المرض. كان لرحيله أثر كبير على جمهوره ومحبيه، خاصة بعد مسيرة فنية غنية ترك خلالها بصمة واضحة في مجال الإنشاد الديني وأغاني الأطفال.
على الرغم من عدم الكشف رسميًا عن طبيعة المرض الذي عانى منه الكبيسي، إلا أن بعض المصادر أشارت إلى مضاعفات فيروس كورونا التي أثرت على حالته الصحية في السنوات الأخيرة. ورغم التدهور الملحوظ في صحته، ظل الكبيسي متمسكًا برسالته الفنية حتى اللحظات الأخيرة من حياته.
كان آخر أعماله مشاركته في أوبريت “كلنا فلسطين”، حيث أصر على الظهور رغم عدم قدرته على الوقوف لفترات طويلة. هذا الموقف جسّد إيمانه العميق بقضيته الفنية ورسالة الفن الهادف، حيث لم تمنعه حالته الصحية من تقديم آخر إبداعاته.
ترك بلال الكبيسي إرثًا فنيًا خالدًا، فقد ساهم في نشر الأناشيد الدينية الهادفة التي لامست قلوب الناس، وخاصة الأطفال الذين كبروا على صوته العذب من خلال أعماله في قنوات مثل “طيور الجنة” و”نون”. ومن أشهر أناشيده:
لقي خبر وفاته تفاعلًا واسعًا من زملائه المنشدين والجماهير، حيث نعاه العديد من الإعلاميين والفنانين، مؤكدين أنه كان مثالًا للالتزام الفني والأخلاقي، وسيظل صوته محفورًا في ذاكرة محبيه.
ما هو مرض بلال الكبيسي المنشد العراقي؟، برحيل بلال الكبيسي، فقد العالم العربي صوتًا مميزًا في عالم الإنشاد، لكن أعماله ستبقى شاهدة على مسيرته وعطائه الفني الكبير، ليظل اسمه حاضرًا رغم الغياب.
#ما #هو #مرض #بلال #الكبيسي #المنشد #العراقي